مدارس إمام وخطيب في تركيا.. تضاعف عددها 10 مرات ويتخوف منها البعض بسبب “الجيل التقي” الذي ينوي أردوغان تربيته

رغم تأكيد الفصل بين الدين والدولة في أدبيات السياسة التركية، إلا أن هناك جذوراً محافظة لشريحة معتبرة من المجتمع التركي، تجعل منها هدفاً مُهماً لخطابات وبرامج السياسيين الأتراك