أثارت كندا غضب السعودية بوضعها حقوق الإنسان في صلب دبلوماسيتها، ما قد يكلفها عدداً من العقود المربحة نتيجة سياستها الخارجية “الأخلاقية”، إلا أنها تعود عليها بالنفع على المدى البعيد بمكاسب أكثر منها، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. فبعد ساعات على إعلان الرياض طرد السفير الكندي، أكدت أوتاوا بشكل واضح على الأسس التي تقوم عليها سياستها الخارجية … تابع قراءة يعلم ترودو أنه سيدفع ثمن سياسته الخارجية «الأخلاقية» اقتصادياً، فما الذي يجعله يصرُّ على استخدامها، وهذه المرة مع السعودية؟
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه