مراد الثاني.. السلطان الذي هزم أوروبا واستقال من السلطنة لأجل العبادة

وصل مُراد، ودفن والده مقابل الجامع الأخضر الذي بناهُ في حياته، ومن هنا بدأت رحلة مراد الثاني في تكملة التأسيس الثاني للدولة العثمانية، بعد وفاة أبيه.